التعريف بالكاتب :هو الدكتور " زكي نجيب محمود " ، وُلد عام 1905م في مدينة دمياط ، وتخرَّج في قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة القاهرة ، ثم صار رئيسًا لقسم الفلسفة ، ورئيسًا لتحرير مجلة " الفكر المُعاصر " ، وله مقالات ومُؤلفات في الفلسفة وتُوفي عام 1993م.
الفقرة الأولى : يقول الكاتب :[/u] " [u]إنني لا أظن أن تاريخ الحياة الإنسانية منذ أول ظهورها قد شهد يومًا واحدًا كان الإنسان فيه مُفكرًا وناطقًا باللغة التي تحمل فِكره ، قبل أن يكون صانعًا بيديه ، فهو مُفكر صانع ، أو صانع مُفكر في اللحظة نفسها ، ولو كان لأحد الشقين أولوية نظرية على الآخر ، فالأولوية للإنسان الصانع على الإنسان المُفكر ، لأنه بصناعته يُوفِّر لنفسه ضرورات الحياة الحيوانية الأوَّليَّة التي سبقت كونه إنسانًا ".اللغويات :
أظن : أعتقد x أوقن ـ أتأكد ـ أجزم ، أول : (ج) أوائل ـ أوَل x آخر ـ نهاية ، ظهورها x اختفائها ، الشقيْن : الجانبين (م) الشِّق (ج) شقوق ، أولوية : أسبقية (ج)أولويات ، يوفِّر : يُهيِّئ ، ضرورات : لوازم (م) ضرورة ، الحياة الحيوانية المراد بها) الحياة المادية البدائية.
مظاهر الجمال :1
1ـ إنني لا أظن : أسلوب مؤكد بإن ، وهذا يدل على ثقة الكاتب برأيه.
2ـ كان الإنسان فيه مُفكرًا وناطقًا، قبل أن يكون صانعًا بيديه : مُقابلة توضح المعنى وتؤكده .
3ـ فهو مُفكر صانع ، أو صانع مُفكر : تعبير يدل على شدة الارتباط بين الفِكر والعمل.
4ـ في اللحظة نفسها : أسلوب مُؤكد توكيدًا معنويًا بكلمة نفسها.
5 ـ الحياة الحيوانية الأوَّليَّة : تعبير يدل على بساطة مُتطلبات الحياة في بدايتها.
أسئلة المُناقشة :
س1 : أيُّهما أسبق في رأي الكاتب : الإنسان الصانع أم الإنسان المُفكر ؟ وبم علَّل لرأيه ؟ج1 : الأسبق في رأي الكاتب : هو الإنسان الصانع.
* التعليل لذلك : لأن الإنسان بصناعته يُوفِّر لنفسه ضرورات الحياة المادية الحيوانية الأولية التي سبقت كونه إنسانًا.
س2 : ما العلاقة بين الفِكر والعمل في نظر الكاتب ؟
ج2 : العلاقة بين الفِكر والعمل في نظر الكاتب : هي علاقة اندماجية تقوم على التلاحم بينهما ، فلا يُمكن لأحدهما أن يستغني عن الآخر ، فالعمل يحتاج إلى فِكر يُخطِط له ، والفكر يحتاج إلى عمل ويدٍ تُنفِّذه.
الفقرة الثانية " وقد اشتدَّ الالتحام في عصرنا هذا بين جانبي الفِكر والعمل ، وظهر ما يُسمَّى بالوحدة الاندماجية بينهما ، ولكنَّ هذه الوحدة تُصاحبها عوامل ليست من طبيعة العقل النظري ، وليست من طبيعة الأيدي العاملة أيضًا ، بل هي عوامل تنبثق من ينبوع آخر ، هو نفسه ينبوع العقائد على اختلاف ضروبها ، ومن أهم تلك العوامل المصاحبة مجموعة القيم التي نسير على هداها ، والأهداف التي نوجِّه السير نحوها ".
اللغويات :
اشتدَّ : قوي x ضعُف ، الالتحام : الاندماج ـ الاختلاط x الانفصال ، عصرنا : زماننا (ج) عصور ـ أعصُر ، الطبيعة : السَّجيّة ـ مِزاج الإنسان (ج) الطبائع. ، تنبثق : تخرُج من ، ينبوع : منبع (ج) ينابيع ، العقائد م) العقيدة ، ضروبها : أشكالها ـ ألوانها ـ أنواعها (م) ضرْب
القيم : المبادئ (م) القيمة ، هُداها : هديها.
مظاهر الجمال :
1ـ جانبي الفِكر والعمل : تضاد يوضح المعنى.
2ـ بالوحدة الاندماجية : تعبير يدل على شِدة الالتحام بين الفِكر والعمل وحاجة كلٍ منهما للآخر.
3ـ عوامل تنبثق من ينبوع آخر : تعبير جميل صوَّر فيه العقائد وكأنها ماء يخرج من ينبوع ، وهذا يدل على تدفقها واستمرارها.
4ـ مجموعة القيم التي نسير على هداها : تصوير للقيم وكأنها مصابيح تهدينا الطريق الصحيح في الظلام ، وهذا يدل على أهميتها.
أسئلة المناقشة :
س1 : ما المقصود بالوحدة الاندماجية ؟
ج1 : المقصود بالوحدة الاندماجية : هي الوحدة المُحكمة التي تجمع بين جانبي الفِكر والعمل ، وتُؤدي إلى شِدة الالتحام بينهما ، عن طريق القِيَّم والعقائد.
س2 : ما هذه العوامل المصاحبة ؟ وممَّ تنبع هذه العوامل ؟
ج2 : هذه العوامل المصاحبة : هي مجموعة القيم والأهداف التي يُؤمن بها الإنسان ، ويسير على هُداها.
* وتنبع هذه العوامل من : ينبوع العقائد على اختلاف أشكالها وضروبها.
س3 : ما هذا الينبوع الآخر ؟
ج3 : هذا الينبوع الآخر : هو ينبوع العقائد والقيم الإنسانية والإيمان الذي ينبثق منها.
س4 : كيف يُصبح العمل دِعامة ثقافية حضارية ؟
ج4 : يُصبح العمل دِعامة ثقافية حضارية : عندما تُوجهه القيم الإنسانية والإيمان بما نعمل.
" ... أنه هو الإيمان الذي بغيره يسود السأم ويسود القلق في نفوس العاملين ؛ لأن الحياة العاملة عندئذٍ تفقد معناها لفقدانها ما يُبرِّرها ، ذلك هو الإيمان بالقيم والأهداف التي تُفرزها الفترة المعينة في الحضارة المعينة ؛ فيكفي مثلاً أن يؤمن العاملون بأنهم يعملون لا لكسب العيش وحده ، بل يعملون ليقيموا للوطن مجده ، أو لينشروا رِسالة دينية ، أو ليهيئوا لأبنائهم حياةً أفضل ، أو ما شاء لهم موقعهم الحضاري أن يعملوا من أجله .. أقول : إنه ليكفي أن يُبثَّ في النفوس إيمان كهذا ؛ ليجد العاملون ما يُبرر عناء العمل".
اللُّغويات :
يسود : ينتشر ويعمُّ الجميع x ينحسر ، السأم : الملل ـ الضيق ، القلق : الاضطراب ـ الخوف (x الاطمئنان ، يُبرِّرها : يجعلها مقبولة. ، تفرزها : تُنتجها ، مجده : (ج) أمجاده. ، يُهيئوا : يعدُّوا ، يبث : يُنشر. x يُمحى. ، عناء : جهد ـ تعبx راحة.
مظاهر الجمال :
1ـ يعملون ليقيموا للوطن مجده : تعبير جميل حيث صوَّر المجد وكأنه شيء مادي يُقام.
2ـ تكرار حرف العطف أو : يوحي بتعدد الأهداف في العمل وتنوع مجالاتها.
3ـ عناء العمل : يُوحي بالجهد المبذول.
أسئلة المناقشة :
س : كيف يجد العاملون ما يُبرِّر عناء العمل ؟
ج : يجد العاملون ما يُبرِّر عناء العمل : عندما يُؤمنون بأنهم يعملون لا لكسب العيش وحده ولكن :
1ـ ليقيموا للوطن مجده.
2ـ أو لينشروا رِسالة دينية.
3ـ أو ليهيئوا لأبنائهم حياةً أفضل.
4ـ أو ما شاء لهم موقعهم الحضاري أن يعملوا من أجله.
محافظة القليوبية
" إن هذا الينبوع الآخر الذي تنبثق منه العوامل المصاحبة لدنيا العمل ، هو شرط أساسي لكي يكون العمل دعامة ثقافية حضارية معاً ، إنه هو الإيمان الذي بغيره يسود السأم ويسود القلق في نفوس العاملين ...... ذلك هو الإيمان بالقيم والأهداف التي تفرزها الفترة .... "
( 1 ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يأتي :
أ ) " السأم " مرادفها : ( كبر السن – المرض – الملل ).
ب) " تنبثق " مضادها : ( تدخل في – تعلو على – تحيط بـ).
( 2 ) ما هذا الينبوع الآخر الذي تتحدث عنه الفقرة ؟ وما قيمته في دنيا العمل ؟
( 3 ) الأولوية في الحياة للإنسان الصانع على الإنسان المفكر . علل .
( 4 ) " القيم والأهداف التي تفرزها الفترة " وضح الجمال في هذا التعبير .
محافظة البحر الأحمر
" وظهر ما يسمى بالوحدة الاندماجية بينهما ، ولكن هذه الوحدة تصاحبها عوامل ليست من طبيعة العقل النظري .... بل هي عوامل تنبثق من ينبوع آخر ، هو نفسه ينبوع العقائد على اختلاف ضروبها ."( 1 ) هات معنى " تنبثق " ، ومفرد " ضروب " .
( 2 ) ما المقصود بالوحدة الاندماجية ؟ وما العوامل التي تصاحبها ؟
( 3 ) " عوامل تنبثق من ينبوع " وضح الجمال في هذا التعبير .
محافظة الغربية
"إن هذا الينبوع الآخر الذي تنبثق منه العوامل المصاحبة لدنيا العمل ، هو شرط أساسي لكي يكون العمل دعامة ثقافية حضارية معاً ، إنه هو الإيمان الذي بغيره يسود السأم ويسود القلق في نفوس العاملين ."
( 1 ) في ضوء فهمك سياق العبارة تخير الصواب مما بين القوسين :
أ ) معنى " القلق " : ( الخوف – الكسل – النفور ).
ب) مضاد " السأم " : ( الشدة – الألفة – الحماس ).
( 2 ) ما المراد بالعوامل المصاحبة لدنيا العمل ؟ وما أثرها في الحياة ؟
( 3 ) كيف يصبح العمل دعامة ثقافية حضارية ؟
( 4 ) ما دلالة التصوير في " الينبوع الذي تنبثق منه العوامل " ؟
الفقرة الأولى : يقول الكاتب :[/u] " [u]إنني لا أظن أن تاريخ الحياة الإنسانية منذ أول ظهورها قد شهد يومًا واحدًا كان الإنسان فيه مُفكرًا وناطقًا باللغة التي تحمل فِكره ، قبل أن يكون صانعًا بيديه ، فهو مُفكر صانع ، أو صانع مُفكر في اللحظة نفسها ، ولو كان لأحد الشقين أولوية نظرية على الآخر ، فالأولوية للإنسان الصانع على الإنسان المُفكر ، لأنه بصناعته يُوفِّر لنفسه ضرورات الحياة الحيوانية الأوَّليَّة التي سبقت كونه إنسانًا ".اللغويات :
أظن : أعتقد x أوقن ـ أتأكد ـ أجزم ، أول : (ج) أوائل ـ أوَل x آخر ـ نهاية ، ظهورها x اختفائها ، الشقيْن : الجانبين (م) الشِّق (ج) شقوق ، أولوية : أسبقية (ج)أولويات ، يوفِّر : يُهيِّئ ، ضرورات : لوازم (م) ضرورة ، الحياة الحيوانية المراد بها) الحياة المادية البدائية.
مظاهر الجمال :1
1ـ إنني لا أظن : أسلوب مؤكد بإن ، وهذا يدل على ثقة الكاتب برأيه.
2ـ كان الإنسان فيه مُفكرًا وناطقًا، قبل أن يكون صانعًا بيديه : مُقابلة توضح المعنى وتؤكده .
3ـ فهو مُفكر صانع ، أو صانع مُفكر : تعبير يدل على شدة الارتباط بين الفِكر والعمل.
4ـ في اللحظة نفسها : أسلوب مُؤكد توكيدًا معنويًا بكلمة نفسها.
5 ـ الحياة الحيوانية الأوَّليَّة : تعبير يدل على بساطة مُتطلبات الحياة في بدايتها.
أسئلة المُناقشة :
س1 : أيُّهما أسبق في رأي الكاتب : الإنسان الصانع أم الإنسان المُفكر ؟ وبم علَّل لرأيه ؟ج1 : الأسبق في رأي الكاتب : هو الإنسان الصانع.
* التعليل لذلك : لأن الإنسان بصناعته يُوفِّر لنفسه ضرورات الحياة المادية الحيوانية الأولية التي سبقت كونه إنسانًا.
س2 : ما العلاقة بين الفِكر والعمل في نظر الكاتب ؟
ج2 : العلاقة بين الفِكر والعمل في نظر الكاتب : هي علاقة اندماجية تقوم على التلاحم بينهما ، فلا يُمكن لأحدهما أن يستغني عن الآخر ، فالعمل يحتاج إلى فِكر يُخطِط له ، والفكر يحتاج إلى عمل ويدٍ تُنفِّذه.
الفقرة الثانية " وقد اشتدَّ الالتحام في عصرنا هذا بين جانبي الفِكر والعمل ، وظهر ما يُسمَّى بالوحدة الاندماجية بينهما ، ولكنَّ هذه الوحدة تُصاحبها عوامل ليست من طبيعة العقل النظري ، وليست من طبيعة الأيدي العاملة أيضًا ، بل هي عوامل تنبثق من ينبوع آخر ، هو نفسه ينبوع العقائد على اختلاف ضروبها ، ومن أهم تلك العوامل المصاحبة مجموعة القيم التي نسير على هداها ، والأهداف التي نوجِّه السير نحوها ".
اللغويات :
اشتدَّ : قوي x ضعُف ، الالتحام : الاندماج ـ الاختلاط x الانفصال ، عصرنا : زماننا (ج) عصور ـ أعصُر ، الطبيعة : السَّجيّة ـ مِزاج الإنسان (ج) الطبائع. ، تنبثق : تخرُج من ، ينبوع : منبع (ج) ينابيع ، العقائد م) العقيدة ، ضروبها : أشكالها ـ ألوانها ـ أنواعها (م) ضرْب
القيم : المبادئ (م) القيمة ، هُداها : هديها.
مظاهر الجمال :
1ـ جانبي الفِكر والعمل : تضاد يوضح المعنى.
2ـ بالوحدة الاندماجية : تعبير يدل على شِدة الالتحام بين الفِكر والعمل وحاجة كلٍ منهما للآخر.
3ـ عوامل تنبثق من ينبوع آخر : تعبير جميل صوَّر فيه العقائد وكأنها ماء يخرج من ينبوع ، وهذا يدل على تدفقها واستمرارها.
4ـ مجموعة القيم التي نسير على هداها : تصوير للقيم وكأنها مصابيح تهدينا الطريق الصحيح في الظلام ، وهذا يدل على أهميتها.
أسئلة المناقشة :
س1 : ما المقصود بالوحدة الاندماجية ؟
ج1 : المقصود بالوحدة الاندماجية : هي الوحدة المُحكمة التي تجمع بين جانبي الفِكر والعمل ، وتُؤدي إلى شِدة الالتحام بينهما ، عن طريق القِيَّم والعقائد.
س2 : ما هذه العوامل المصاحبة ؟ وممَّ تنبع هذه العوامل ؟
ج2 : هذه العوامل المصاحبة : هي مجموعة القيم والأهداف التي يُؤمن بها الإنسان ، ويسير على هُداها.
* وتنبع هذه العوامل من : ينبوع العقائد على اختلاف أشكالها وضروبها.
س3 : ما هذا الينبوع الآخر ؟
ج3 : هذا الينبوع الآخر : هو ينبوع العقائد والقيم الإنسانية والإيمان الذي ينبثق منها.
س4 : كيف يُصبح العمل دِعامة ثقافية حضارية ؟
ج4 : يُصبح العمل دِعامة ثقافية حضارية : عندما تُوجهه القيم الإنسانية والإيمان بما نعمل.
" ... أنه هو الإيمان الذي بغيره يسود السأم ويسود القلق في نفوس العاملين ؛ لأن الحياة العاملة عندئذٍ تفقد معناها لفقدانها ما يُبرِّرها ، ذلك هو الإيمان بالقيم والأهداف التي تُفرزها الفترة المعينة في الحضارة المعينة ؛ فيكفي مثلاً أن يؤمن العاملون بأنهم يعملون لا لكسب العيش وحده ، بل يعملون ليقيموا للوطن مجده ، أو لينشروا رِسالة دينية ، أو ليهيئوا لأبنائهم حياةً أفضل ، أو ما شاء لهم موقعهم الحضاري أن يعملوا من أجله .. أقول : إنه ليكفي أن يُبثَّ في النفوس إيمان كهذا ؛ ليجد العاملون ما يُبرر عناء العمل".
اللُّغويات :
يسود : ينتشر ويعمُّ الجميع x ينحسر ، السأم : الملل ـ الضيق ، القلق : الاضطراب ـ الخوف (x الاطمئنان ، يُبرِّرها : يجعلها مقبولة. ، تفرزها : تُنتجها ، مجده : (ج) أمجاده. ، يُهيئوا : يعدُّوا ، يبث : يُنشر. x يُمحى. ، عناء : جهد ـ تعبx راحة.
مظاهر الجمال :
1ـ يعملون ليقيموا للوطن مجده : تعبير جميل حيث صوَّر المجد وكأنه شيء مادي يُقام.
2ـ تكرار حرف العطف أو : يوحي بتعدد الأهداف في العمل وتنوع مجالاتها.
3ـ عناء العمل : يُوحي بالجهد المبذول.
أسئلة المناقشة :
س : كيف يجد العاملون ما يُبرِّر عناء العمل ؟
ج : يجد العاملون ما يُبرِّر عناء العمل : عندما يُؤمنون بأنهم يعملون لا لكسب العيش وحده ولكن :
1ـ ليقيموا للوطن مجده.
2ـ أو لينشروا رِسالة دينية.
3ـ أو ليهيئوا لأبنائهم حياةً أفضل.
4ـ أو ما شاء لهم موقعهم الحضاري أن يعملوا من أجله.
من أسئلة الامتحانات
محافظة القليوبية
" إن هذا الينبوع الآخر الذي تنبثق منه العوامل المصاحبة لدنيا العمل ، هو شرط أساسي لكي يكون العمل دعامة ثقافية حضارية معاً ، إنه هو الإيمان الذي بغيره يسود السأم ويسود القلق في نفوس العاملين ...... ذلك هو الإيمان بالقيم والأهداف التي تفرزها الفترة .... "
( 1 ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يأتي :
أ ) " السأم " مرادفها : ( كبر السن – المرض – الملل ).
ب) " تنبثق " مضادها : ( تدخل في – تعلو على – تحيط بـ).
( 2 ) ما هذا الينبوع الآخر الذي تتحدث عنه الفقرة ؟ وما قيمته في دنيا العمل ؟
( 3 ) الأولوية في الحياة للإنسان الصانع على الإنسان المفكر . علل .
( 4 ) " القيم والأهداف التي تفرزها الفترة " وضح الجمال في هذا التعبير .
محافظة البحر الأحمر
" وظهر ما يسمى بالوحدة الاندماجية بينهما ، ولكن هذه الوحدة تصاحبها عوامل ليست من طبيعة العقل النظري .... بل هي عوامل تنبثق من ينبوع آخر ، هو نفسه ينبوع العقائد على اختلاف ضروبها ."( 1 ) هات معنى " تنبثق " ، ومفرد " ضروب " .
( 2 ) ما المقصود بالوحدة الاندماجية ؟ وما العوامل التي تصاحبها ؟
( 3 ) " عوامل تنبثق من ينبوع " وضح الجمال في هذا التعبير .
محافظة الغربية
"إن هذا الينبوع الآخر الذي تنبثق منه العوامل المصاحبة لدنيا العمل ، هو شرط أساسي لكي يكون العمل دعامة ثقافية حضارية معاً ، إنه هو الإيمان الذي بغيره يسود السأم ويسود القلق في نفوس العاملين ."
( 1 ) في ضوء فهمك سياق العبارة تخير الصواب مما بين القوسين :
أ ) معنى " القلق " : ( الخوف – الكسل – النفور ).
ب) مضاد " السأم " : ( الشدة – الألفة – الحماس ).
( 2 ) ما المراد بالعوامل المصاحبة لدنيا العمل ؟ وما أثرها في الحياة ؟
( 3 ) كيف يصبح العمل دعامة ثقافية حضارية ؟
( 4 ) ما دلالة التصوير في " الينبوع الذي تنبثق منه العوامل " ؟